Skip to content

info@ohbda.om

3009 9823 (968+)

سلطنة عمان, ولاية السيب, الخوض٦

لوحة تحكم الأعضاء

  • الرئيسية
  • من نحن

    المطويات والمنشورات

  • خدماتنا

    خدمات صحية

    • استشارة طبية
    • حقن البورت كاث
    • أجهزة الديسفيرال
    • تبديل المفاصل

    خدمات نفسية

    • جلسات الدعم الأسري
    • جلسات الدعم النفسي للأطفال
    • جلسات الدعم النفسي للكبار

    خدمات اجتماعية

    • حملات التبرع بالدم
    • زيارة المرضى
    • جلسات الوعي
    Edit Template
  • مشاريعنا
    • الفحص المبكر
    • كفالة مريض
    • تمكين المرضى
    • مسابقة محاربة الحديد
    • حافلة التوعية
    • البحوث والدراسات
    Edit Template
  • الأجندة
  • المدونة
    WhatsApp-Image-2025-01-04-at-12.39.07_0cc5bf33

    مآثر الراشدية: رحلة التحدي والإبداع مع فقر الدم المنجلي

    • يناير 5, 2025
    • مقابلات
    قراءة المزيد

    قافلة توعوية بشعار «فيهم نغرس مفهوم الصحة» بشمال الشرقية

    • ديسمبر 16, 2024
    • أخبار
    قراءة المزيد

    ندوة صحية عن أمراض الدم الوراثية بالخابورة

    • ديسمبر 16, 2024
    • أخبار
    قراءة المزيد
    Edit Template
  • انضم إلينا
  • تواصل معنا
تبرع الآن

أب يصر على عمله لبناته وفتاة تجريه 3 مرات: فحص الزواج وأهميته يوضحه دكتور متخصص

  • يوليو 9, 2023

أثير – جميلة العبرية

يشكل الفحص قبل الزواج وسيلة فاعلة في الحد من تنامي معدلات الإصابة بأمراض الدم الوراثية في المجتمع، وهو وسيلة للوقاية بكلفة أقل مقارنة بالفوائد الكثيرة التي تتحقق من حماية المجتمع من هذه الأمراض التي تسبب المعاناة الإنسانية الصعبة للفرد والأسرة والمجتمع ويكلف علاجها مبالغ طائلة من الممكن توجيهها إلى منافع صحية أخرى لتحقيق الرقي بالصحة العامة بالفرد والمجتمع.

حول الوعي المعرفي بهذا الفحص ونتائجه المترتبة، “أثير” حاورت الدكتور مسلم بن سعيد محمد العريمي استشاري الطب الوراثي في المستشفى السلطاني الذي قال بأن الفحص الطبي قبل الزواج هو أبسط وأسهل وأقل تكلفة من تلك الأمراض الوراثية لا يوجد لها علاج أو يصعب علاجها وذات تكلفة عالية سواء بتناول الدواء طوال الحياة أو التغذية الخاصة أو نقل الدم بصفة منتظمة أو زرع الأعضاء.

وأضاف: يأتي دور عملية التأهيل والتدريب كتنمية القدرات العلمية والمهارات العملية للكادر الطبي والارتقاء بالوعي المعرفي لهم بما هو حديث ومتجدد في مجال الطب الوراثي، ويكون ذلك عن طريق البرامج التدريبية والندوات والنشرات الشهرية والأسبوعية التي يتم تنفيذها خلال إطار زمني ممنهج من الخطط التعليمية والتدريبية والمعدة للتطبيق في جميع أفرع الصحة الوراثية، كذلك تقوم سلطنة عُمان بابتعاث عدد من الكادر العامل في الصحة الوراثية للخارج للحصول على الدرجات العلمية العليا لتوظف هذه القدرات من أجل الارتقاء بالخدمات المخبرية المقدمة بالمركز لمستويات أفضل وأحدث.

يخبرنا الدكتور بأنه غالبًا ما تمر عليهم أحداثًا كثيرة خلال تطبيق الفحص الطبي قبل الزواج، منها ما هو مشجع ومساهم في نجاح هذا التدخل الوقائي، ومنها ما يدعو إلى المزيد من الجهد والاجتهاد والبذل لتحقيق الوعي اللازم بأهمية هذا الفحص للفرد والأسرة والمجتمع.

ويحكي الدكتور عددًا من القصص فيقول: كنا بصدد إعطاء نتائج فحوصات قبل الزواج للمقبلين على الزواج من أسرة واحدة، وكانت النتائج لا تشجع على إتمام الزواج لوجود خطر إنجاب أطفال مصابين بالأنيميا المنجلية في كل حمل، وقمنا بشرح ذلك للمتلقين خلال جلسة إرشاد وراثي متكامل ومتبعين جميع معايير الإرشاد الوراثي اللازمة لمثل هذه التدخلات؛ إلا أنهم أصروا على المضي قدمًا في الزواج والنتيجة كانت ولادة طفلين مصابين بالأنيميا المنجلية مع كل ما يتبع ذلك من معاناة دائمة وآلام جسدية ونفسية مستمرة.

ويكمل: في إحدى المرات تقدم خطيبان إلى عيادة الفحص قبل الزواج، برفقتهم أب الفتاة الذي تبين بأنه هو من أصر على إجراء الفحص الطبي قبل الزواج لابنته وخطيبها ومتابعة قيامهما بذلك، وقد تكرر هذا السيناريو عدة مرات من نفس الأب، وهذا يعكس الوعي الراقي لبعض الآباء وإيمانهم بأن الفحص قبل الزواج هو اللبنة الأولى والأهم لأسرة سليمة معافاة منتجة ومساهمة في بناء المجتمع والوطن.

وأردف الدكتور: في واقع آخر، إحدى المتقدمات للفحص حاملة لمرض الأنيميا المنجلية، وخطيبها تبيّن أيضًا أنه يحمل الطفرة التي تحملها، وبعد الإرشاد الوراثي اللازم قررا عدم إتمام الزواج. وبعد شهور عدة تقدمت نفس الفتاة للعيادة مع خطيبها الثاني، وتبيّن أيضًا أنه يحمل الطفرة نفسها، وقررت دون تردد عدم إتمام الزواج، وبعد ما يقارب السنتين تقدمت الفتاة للمرة الثالثة مع خطيب ثالث وهنا تبيّن أنه لا يحمل أي طفرات مرضية وراثية وتم زواجهما وهما الآن في خير وبركة، وحين سألناها عن السبب الذي دفعها لاتخاذ مثل هذه القرارات الصعبة أجابت بأن أحد إخوتها من المصابين بالأنيميا المنجلية، وقد شهدت مدى المعاناة التي واجهها، وكذلك معاناة جميع أفراد أسرتها.
وعن عقبات هذا المجال أشار الدكتور إلى أن الموارد المالية وقلة عدد الكوادر المتخصصة في التخصصات الوراثية التشخيصية الدقيقة تشكل العقبة الرئيسة لتنامي وازدياد خدمات الطب الوراثي، ليس في سلطنة عمان فحسب، بل في جميع دول العالم، حيث أن تخصصات الطب الوراثية الإكلينيكية والمخبرية تعتبر من التخصصات الحديثة والنادرة، وتحتاج إلى موارد مالية هائلة لتنفيذها، ولتحقيق النجاح والمثابرة على الإنجاز، فإننا نسعى لتقديم أفضل ما يمكن من خدمات تشخيصية وعلاجية وتأهيلية ووقائية للإخوة المواطنين حسب خطط ممنهجة وبرامج معتمدة تهدف إلى رفع مستويات خدمات الصحة الوراثية إلى المستويات الأعلى بإذن الله.

واختتم الدكتور مسلم العريمي حديثه لـ “أثير” بقوله: يعد الوصول إلى الاكتفاء والاعتماد التام على التقنيات المخبرية التشخيصية منها والعلاجية وعدم الحاجة لإرسال الفحوصات للخارج كما كان يحدث في السابق من أهم الطموحات المستقبلية والتي نسعى لتحقيقها قريبا بإذن الله، إضافة إلى ما هو مخطط لهذا المجال من تعزيز واستحداث خدمات قائمة على ترجمة عملية وتقنية ذي جودة ومعايير عالية واعتماد دولي بتوسع في مختبراتها وعياداتها التخصصية للأمراض العضوية ذات المسببات الوراثية مثل أمراض القلب ذات المسببات الوراثية وبقية الأمراض السرطانية ذات المسببات الوراثية.

المصدر: أثير
Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    الأقسام

    • أخبار (62)
    • تقارير (43)
    • مقابلات (5)
    • مقالات (27)

    مقالات ذات صلة

    تملك سيرة حافلة وأكثر من 40 بحثًا: تعرّف على العُمانية التي اختارتها منظمة أمريكية سفيرةً لها

    16/12/2024

    “تمويل عمليات استبدال المفاصل لمرضى الأنيميا المنجلية “

    12/12/2024

    يناير المقبل.. إطلاق حزمة من الفحوصات لحديثي الولادة والمقبلين على الزواج

    27/11/2024

    جلسةٌ حوارية بولاية نزوى تناقش قضايا الشباب

    13/11/2024

    اشترك معنا

    اشترك معنا في نشرتنا الإخبارية ليصلك جديد الأخبار والمقالات.

    Prevالمقال السابقاستشارية: 9.5 % نسبة شيوع أمراض الدم الوراثية
    المقال التاليمشاركة بارزة للجمعية العمانية لأمراض الدم الوراثية في مؤتمر TIF الدولي: ابتكارات علاجية وتمكين المرضىNext

    آخر المقالات

    WhatsApp-Image-2025-01-04-at-12.39.07_0cc5bf33

    مآثر الراشدية: رحلة التحدي والإبداع مع فقر الدم المنجلي

    • يناير 5, 2025
    • مقابلات
    قراءة المزيد

    قافلة توعوية بشعار «فيهم نغرس مفهوم الصحة» بشمال الشرقية

    • ديسمبر 16, 2024
    • أخبار
    قراءة المزيد

    ندوة صحية عن أمراض الدم الوراثية بالخابورة

    • ديسمبر 16, 2024
    • أخبار
    قراءة المزيد

    عن الجمعية

    تعتبر الجمعية العُمانية لأمراض الدم الوراثية ملاذًا للأمل والدعم للمصابين بأمراض الدم الوراثية وأسرهم في سلطنة عُمان. تقوم الجمعية بدور فعّال في تقديم الوعي، وتوفير الدعم الصحي والنفسي والاجتماعي، بهدف بناء مجتمع يعي ويتضامن مع المصابين بأمراض الوراثية. 

    Jki-instagram-1-light X-twitter Youtube Linkedin

    روابط سريعة

    • من نحن
    • خدماتنا
    • المدونة
    • انضم إلينا

    مصادر

    • الأجندة
    • مشاريعنا
    • شركاؤنا
    • العمل التطوعي

    تواصل معنا

    • سلطنة عمان, ولاية السيب, الخوض٦
    • info@ohbda.om
    • 98233009
    • 98233009

    اشترك معنا

    اشترك معنا في نشرتنا الإخبارية , وكن على اطلاع بآخر المستجدات لدينا

    جميع الحقوق محفوظة, 2025.

    • الرئيسية
    • من نحن
      • المطويات والمنشورات
    • خدماتنا
      • خدمات صحية
        • تبديل المفاصل
        • أجهزة الديسفيرال
        • حقن البورت كاث
        • استشارة طبية
      • خدمات نفسية
        • جلسات الدعم النفسي للكبار
        • جلسات الدعم النفسي للأطفال
        • جلسات الدعم الأسري
      • خدمات اجتماعية
        • جلسات الوعي
        • زيارة المرضى
        • حملات التبرع بالدم
    • مشاريعنا
      • الفحص المبكر
      • كفالة مريض
      • تمكين المرضى
      • مسابقة محاربة الحديد
      • حافلة التوعية
    • الأجندة
    • المدونة
    • انضم إلينا
    • تواصل معنا
    • لوحة تحكم الأعضاء
    Instagram X-twitter Youtube Linkedin