Skip to content

info@ohbda.om

3009 9823 (968+)

سلطنة عمان, ولاية السيب, الخوض٦

لوحة تحكم الأعضاء

  • الرئيسية
  • من نحن

    المطويات والمنشورات

  • خدماتنا

    خدمات صحية

    • استشارة طبية
    • حقن البورت كاث
    • أجهزة الديسفيرال
    • تبديل المفاصل

    خدمات نفسية

    • جلسات الدعم الأسري
    • جلسات الدعم النفسي للأطفال
    • جلسات الدعم النفسي للكبار

    خدمات اجتماعية

    • حملات التبرع بالدم
    • زيارة المرضى
    • جلسات الوعي
    Edit Template
  • مشاريعنا
    • الفحص المبكر
    • كفالة مريض
    • تمكين المرضى
    • مسابقة محاربة الحديد
    • حافلة التوعية
    • البحوث والدراسات
    Edit Template
  • الأجندة
  • المدونة
    WhatsApp-Image-2025-01-04-at-12.39.07_0cc5bf33

    مآثر الراشدية: رحلة التحدي والإبداع مع فقر الدم المنجلي

    • يناير 5, 2025
    • مقابلات
    قراءة المزيد

    قافلة توعوية بشعار «فيهم نغرس مفهوم الصحة» بشمال الشرقية

    • ديسمبر 16, 2024
    • أخبار
    قراءة المزيد

    ندوة صحية عن أمراض الدم الوراثية بالخابورة

    • ديسمبر 16, 2024
    • أخبار
    قراءة المزيد
    Edit Template
  • انضم إلينا
  • تواصل معنا
تبرع الآن

انتشار الأمراض الوراثية بسلطنة عمان يعزز التوجه لتطبيق إلزامية الفحص قبل الزواج

  • أكتوبر 4, 2022

كتبت- عهود الجيلانية
أكثر من 135 مؤسسة تقدم خدمة الفحص المجاني.. والبيانات سرية

رية الكميانية: 9.5% نسبة الإصابة بأمراض الدم.. وفقر الدم المنجلي والثلاسيميا الأكثر شيوعا
– انخفاض نسبة إجراء المتزوجين للفحص قبل الزواج إلى 12.3% تأثرا بكوفيد

– ضرورة تشجيع الشباب للقيام بالفحص في عمر مبكر قبل الشروع في الزواج

د. ثريا الحوسني: الفحوصات المسبقة تخفف على الدولة الكثير من العبء في علاج الأمراض
اعتمدت وزارة الصحة برنامج الفحص قبل الزواج كوسيلة وقائية فعالة للحد من انتشار الأمراض المعدية والتشوهات الخلقية ولخفض وفيات الأطفال والأمهات ويتركز الفحص على أمراض الدم الوراثية بسبب انتشارها بشكل كبير في سلطنة عمان.

وللتعرف على أهمية فحوصات ما قبل الزواج، التقت “عمان” عددا من المختصين، فقالت الدكتورة رية بنت سعيد الكميانية رئيسة قسم الفحص الطبي قبل الزواج بوزارة الصحة: تقدم خدمة الفحص الطبي قبل الزواج في سلطنة عمان لجميع العمانيين المقبلين على الزواج والراغبين في إجراء الفحص بشكل اختياري غير الزامي، واعتمدت وزارة الصحة البرنامج كوسيلة وقائية فعالة للحد من انتشار الأمراض المعدية والتشوهات الخلقية ولخفض حدوث وفيات الأطفال عن هذه الأمراض، ويتم التركيز في خدمة الفحص قبل الزواج على أمراض الدم الوراثية؛ حيث تصل نسبة الإصابة بهذه الأمراض إلى 9.5% حسب آخر الإحصائيات.

ويُعد مرض فقر الدم المنجلي ومرض الثلاسيميا نوع بيتا الأكثر شيوعا، حيث تصل نسبة حاملي مرض فقر الدم المنجلي 6% والثلاسيميا بيتا 2%. والطريقة المثلى لخفض هذه النسب حسب توصية منظمة الصحة العالمية هي باتخاذ الإجراءات الوقائية مثل الفحص الطبي قبل الزواج وأخذ المشورة الوراثية المناسبة.

وأضافت الدكتورة رية الكميانية: توفر خدمة الفحص في أكثر من 135 مؤسسة صحية موزعة في كافة محافظات سلطنة عمان وتقدم مجانا بدون رسوم للعمانيين من هم فوق 18 سنة، ويتم تقديم المشورة من قبل أطباء قادرين على قراءة وتحليل النتائج، والتعامل مع النتائج يكون بسرية تامة مع المحافظة على الخصوصية، كما تعمل وزارة الصحة حاليا على إنشاء سجل لحصر أعداد المرضى المصابين بأمراض الدم الوراثية متضمنا أعداد المواليد الجدد المصابين بهذه الأمراض من أجل تقييم وتحسين الخدمات المقدمة لهذه الفئة من المرضى وتم استحداث قسم الفحص الطبي بوزارة الصحة بدائرة صحة المرأة والطفل التابعة للمديرية العامة للرعاية الأولية ليكون نقطة ارتكاز من أجل تطوير خدمات الفحص الطبي قبل الزواج ومتابعة سير العمل في العيادات في جميع المحافظات والعمل على استراتيجيات وأنشطة تشمل إعداد دليل العمل وتدريب العاملين الصحيين وتوفير متطلبات الخدمة.

سرية البيانات
وعن خطوات الفحص أوضحت الكميانية أن الفحص عبارة عن إجراء بعض التحاليل المخبرية للمقبلين على الزواج ولكافة العمانيين فوق 18 سنة للكشف عن أمراض الدم الوراثية خاصة فقر الدم المنجلي والثلاسيميا، حيث يتم استقبال طالب الخدمة في المؤسسة الصحية والهدف من الفحص معرفة إن كان الشخص مصابا أو حاملا لأحد أمراض الدم الوراثية التي تنتقل للأبناء ويتم تقديم المشورة المناسبة لكل حالة لتجنب إنجاب أبناء مصابين بالأمراض وبناء أسرة سليمة صحية ونتجنبهم الآثار الاجتماعية والنفسية.

وهناك فحوصات أخرى يتضمنها البرنامج كالبحث عن وجود اضطرابات أخرى في خضاب الدم (الهيموجلوبين) والاطلاع على التاريخ العائلي للفرد وبحث إمكانية وجود أمراض وراثية أخرى في العائلة وإن وجدت يتم تحويل المستفيدين من الخدمة إلى المختصين سواء كان في المحافظات أو في المركز الوطني للصحة الوراثية كلما دعت الحاجة إلى ذلك.

وأشارت الكميانية إلى أنه في بعض الحالات، يلاحظ الطبيب وجود علامات خطورة أخرى تُظهر الحاجة إلى إجراء فحوصات إضافية عن أمراض معدية فيتم إعطاء المشورة للشخص وإجراء الفحوصات المناسبة في مثل هذه الحالات بهدف منع انتقال العدوى من أحد الطرفين إلى الآخر مثل التهاب الكبدي الوبائي أو الإيدز وبالتالي حماية الأطفال من الإصابة بأمراض وبائية مزمنة أو تشوهات خلقية ناتجة عن الأمراض المعدية إضافة إلى حمايتهم من الأمراض الوراثية وما يترتب عليه من مشاكل بسبب الاكتشاف المتأخر لهذه الأمراض وهذا كله ينصب في مصلحة الأسرة.

وأفادت الدكتورة رية الكميانية أنه كلما كان الفحص مبكرا كان أفضل وبالأخص يفضل قبل الارتباط بالشريك أو بمجرد التفكير بالرغبة في الزواج تفاديا للآثار الكبيرة التي يخلفها إنجاب أطفال مصابين بأمراض الدم الوراثية فالتخطيط الأسري لابد أن يبدأ بالفحص الطبي قبل الزواج ويتضح أنه مع وجود صلة قرابة بين الطرفين يزيد من فرص وجود الأمراض الوراثية ولكنه ليس شرطا لذا ينصح بإجراء الفحص لجميع المقبلين على الزواج من الأقارب أو من غير الأقارب على حد سواء. وقالت: إن هذا النوع من الأمراض الوراثية قد ينتقل من جيل إلى آخر دون أن يظهر وبالتالي لا نستطيع الحكم على وجود جين المرض وإمكانية انتقاله إلى الأطفال مستقبلا وإصابتهم به إلا عن طريق الفحص المبكر.

وقالت الكميانية: تطمح وزارة الصحة مستقبلا إلى التوجه في تطبيق إلزامية إجراء الفحص للمقبلين على الزواج، دون التدخل في القرار النهائي لإتمام الزواج من عدمه، ولكن المهم وجود التشريعات والقوانين التي تدعم التطبيق وتهيئة البيئة القانونية لدعم تكفل الدولة بإجراء الفحص وأيضا الوقوف على التحديات التي تواجه التطبيق الإلزامي، ومنها أن آلية إتمام عقد الزواج في المجتمع العماني تتم دون الحاجة إلى الرجوع إلى جهة حكومية لتسجيل عقد الزواج.

وقالت الكميانية إنه يتم التعامل مع نتائج الفحص الطبي قبل الزواج بسرية تامة ولا يفصح عنها إلا للشخص المتقدم للفحص وفيها يقوم الطبيب المختص بشرح كافة التفاصيل للشخص وحالات الزواج الآمن ومقارنته مع الزواج غير الآمن الذي تكون فيه احتمالية إنجاب أطفال مصابين بأحد أمراض الدم الوراثية وكذلك الآثار المترتبة على إنجاب طفل مصاب. كما أن وزارة الصحة معنية بإعطاء المشورة الوراثية المناسبة لكل حالة ولكن لا تتدخل في قرار الطرفين في إتمام الزواج من عدمه، وإنما يترك القرار للطرفين في اختيار الشريك المناسب.

إلزامية الفحص
وترى الدكتورة رية بنت سعيد الكميانية أن عدم إدراك المجتمع لأهمية الفحص قبل الزواج تغيرت فأصبح المجتمع أكثر وعيا وإدراكا لوضع الأمراض الوراثية وذلك بتعاون وتضافر جهود الجهات المتعددة في تحسين مستويات الوعي المجتمعي بالأمراض الوراثية وتأثيرها على الفرد والمجتمع، ولاحظ مقدمو الخدمة أن هناك تجاوبا من قبل المستفيدين من الخدمة مع الأشخاص بعد تقديم المشورة لهم وأعداد المستفيدين من الخدمة في تزايد خلال السنوات الماضية مع تحسن الوعي المجتمعي ولكنها ما زالت دون الطموح فقد كانت نسبة المستفيدين من الخدمة 5.5% من إجمالي المتزوجين بعام 2013م، وبعدها ارتفعت إلى ما يقارب 15% بعام 2019م لكن الخدمة تأثرت في العامين الماضيين بجائحة كوفيد19 مما أدى إلى انخفاض عدد الفحوصات إلى 12.3%، وهذا وضع مؤقت ونتوقع مع انحسار الحالة الوبائية أن تعود النسبة إلى الارتفاع.

جمعية أمراض الدم

ومن جانب آخر تحدثت الدكتورة ثريا بن سيف الحوسنية رئيسة مجلس إدارة الجمعية العمانية لأمراض الدم الوراثية عن أهمية فحص ما قبل الزواج للحفاظ على الاستقرار الأسري والاجتماعي وقالت: أمراض الدم الوراثية هي أمراض وراثية تنتقل من الآباء إلى الأبناء، وبطبيعة الحال الزواج بين الأقارب قد يكون من بين أسباب زيادة معدلات انتشارها خاصة في المجتمعات المنغلقة على نفسها، ولكن حتى الزواج من غير الأقارب قد يحمل خطورة ظهور المرض عند الأبناء. ولعل من أهم أسباب انتشار هذه الأمراض عدم قيام الناس بـإجراء الفحص ما قبل الزواج أو الفحص المبكر والذي يمكّنهم من معرفة ما إذا كانوا حاملين لخصّيصة من الخصائص الوراثية المتعلقة بأمراض الدم الوراثية أو لا.

وأضافت: تسعى الجمعية العمانية لأمراض الدم الوراثية إلى نشر الوعي لدى أفراد المجتمع والمرضى المصابين بفقر الدم المنجلي الأنيميا ومرضى الثلاسيميا بعدة وسائل من خلال الفعاليات الرئيسية والبرامج التوعوية التي تنفذها الجمعية في مركزها الرئيسي والمتمثلة باللقاءات التوعوية المباشرة والملتقيات التثقيفية بالتعاون مع عدد من المؤسسات الصحية الحكومية والخاصة وتوعية المجتمع بضرورة التعرف على مسببات انتشار هذه الأمراض وآلية الحد من انتشارها والتي تأتي في مقدمتها الفحص المبكر الذي يهدف إلى ارتباط زوجين سليمين لا يؤدي زواجهما إلى إنجاب أطفال معرضين للإصابة بأمراض الدم الوراثية، وكذلك من خلال البرامج التقنية المتمثلة في وسائل التواصل الاجتماعي التي باتت الوسيلة الأبرز للوصول إلى الفئات المستهدفة وهو ما نفذته الجمعية في استقطاب أطباء متخصصين ومحاورتهم عبر تطبيق الانستجرام وكذلك استضافة مرضى مصابين وتتبع قصص نجاحهم وتغلبهم على معوقات هذه الأمراض.

توارث الأمراض
وعن جدوى هذه الفحوصات في حماية الجيل القادم، أوضحت الحوسنية أن أمراض الدم الوراثية تنتقل من الآباء إلى الأبناء عن طريق الجينات، وهذه الأمراض مزمنة، بمعنى عند توريثها للأبناء فإنها تكون مصاحبة لهم مدى الحياة. ومعظم العلاجات المتوفرة حاليا لأمراض الدم الوراثية هي علاجات للتحكم بأعراض المرض وليست للشفاء التام منه. الطريقة الوحيدة الناجحة حاليا للشفاء التام من هذه الأمراض هي عن طريق عملية زرع نخاع للمصاب من متبرع من أقاربه الذين يملكون تطابقا في الأنسجة للمريض. ولذلك يأتي الحث بأهمية الفحص قبل الزواج لأنها الوسيلة الوحيدة لمعرفة ما إذا كان الشخص حاملا للمرض، بالتالي يتم تجنب الارتباط بشخص آخر يكون حاملا للمرض مما يؤدي لاحتمال ولادة أبناء مصابين في المستقبل.

وتأتي ضرورة تشجيع الشباب للقيام بالفحص من عمر مبكر قبل الشروع في التفكير في الزواج والارتباط حتى يكون الشخص على دراية بوضعه الصحي من جميع الجوانب ومن ضمنها وضعه في أن يكون حاملا لأحد جينات أمراض الدم الوراثية. وهذا التشجيع يأتي من خلال محاوله الجمعية للوصول للشباب ممن هم في سنوات الدراسة العليا في المدارس النظامية والجامعات والمعاهد والكليات حتى يتم نشر الوعي بأهمية هذه الفحوصات وطبيعتها وأماكن توفرها. ونظرا لانتشار أعداد حاملي أمراض الدم الوراثية في السلطنة أصبحت الإصابات غير مقتصرة على زواج الأقارب فقط، بل وأصبحت منتشرة حتى عند الزواج من خارج محيط العائلة.

وأكدت الدكتورة ثريا أهمية التوجه في تنفيذ قرار إلزامية الفحص للمقبلين على الزواج، وقالت: “شرع الله تعالى الزواج لينعم الزوجان بحياة هادئة مطمئنة وينعموا بأبناء أصحاء، وإن إهمال هذه النصائح بعمل الفحوصات الطبية اللازمة قبل الزواج قد يؤدي إلى وجود أبناء مصابين مما يكدر من صفو الحياة الزوجية الهانئة.

المصدر: جريدة عمان
Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    الأقسام

    • أخبار (62)
    • تقارير (43)
    • مقابلات (5)
    • مقالات (27)

    مقالات ذات صلة

    تملك سيرة حافلة وأكثر من 40 بحثًا: تعرّف على العُمانية التي اختارتها منظمة أمريكية سفيرةً لها

    16/12/2024

    “تمويل عمليات استبدال المفاصل لمرضى الأنيميا المنجلية “

    12/12/2024

    يناير المقبل.. إطلاق حزمة من الفحوصات لحديثي الولادة والمقبلين على الزواج

    27/11/2024

    جلسةٌ حوارية بولاية نزوى تناقش قضايا الشباب

    13/11/2024

    اشترك معنا

    اشترك معنا في نشرتنا الإخبارية ليصلك جديد الأخبار والمقالات.

    Prevالمقال السابق“مريض بـ””الأنيميا””.. يقاوم الألم بالعمل الجاد ويزرع الأمل في قلوب المارة “
    المقال التالي6 أوراق عمل تستعرض أمراض الدم الوراثية بصحارNext

    آخر المقالات

    WhatsApp-Image-2025-01-04-at-12.39.07_0cc5bf33

    مآثر الراشدية: رحلة التحدي والإبداع مع فقر الدم المنجلي

    • يناير 5, 2025
    • مقابلات
    قراءة المزيد

    قافلة توعوية بشعار «فيهم نغرس مفهوم الصحة» بشمال الشرقية

    • ديسمبر 16, 2024
    • أخبار
    قراءة المزيد

    ندوة صحية عن أمراض الدم الوراثية بالخابورة

    • ديسمبر 16, 2024
    • أخبار
    قراءة المزيد

    عن الجمعية

    تعتبر الجمعية العُمانية لأمراض الدم الوراثية ملاذًا للأمل والدعم للمصابين بأمراض الدم الوراثية وأسرهم في سلطنة عُمان. تقوم الجمعية بدور فعّال في تقديم الوعي، وتوفير الدعم الصحي والنفسي والاجتماعي، بهدف بناء مجتمع يعي ويتضامن مع المصابين بأمراض الوراثية. 

    Jki-instagram-1-light X-twitter Youtube Linkedin

    روابط سريعة

    • من نحن
    • خدماتنا
    • المدونة
    • انضم إلينا

    مصادر

    • الأجندة
    • مشاريعنا
    • شركاؤنا
    • العمل التطوعي

    تواصل معنا

    • سلطنة عمان, ولاية السيب, الخوض٦
    • info@ohbda.om
    • 98233009
    • 98233009

    اشترك معنا

    اشترك معنا في نشرتنا الإخبارية , وكن على اطلاع بآخر المستجدات لدينا

    جميع الحقوق محفوظة, 2025.

    • الرئيسية
    • من نحن
      • المطويات والمنشورات
    • خدماتنا
      • خدمات صحية
        • تبديل المفاصل
        • أجهزة الديسفيرال
        • حقن البورت كاث
        • استشارة طبية
      • خدمات نفسية
        • جلسات الدعم النفسي للكبار
        • جلسات الدعم النفسي للأطفال
        • جلسات الدعم الأسري
      • خدمات اجتماعية
        • جلسات الوعي
        • زيارة المرضى
        • حملات التبرع بالدم
    • مشاريعنا
      • الفحص المبكر
      • كفالة مريض
      • تمكين المرضى
      • مسابقة محاربة الحديد
      • حافلة التوعية
    • الأجندة
    • المدونة
    • انضم إلينا
    • تواصل معنا
    • لوحة تحكم الأعضاء
    Instagram X-twitter Youtube Linkedin